بنظرة بسيطة على مآسي الجزائر منذ الاستعمار إلى يومنا هذا كان لحساني نصيب منها :
فعند تجنيد المستعمر لأبناء الجزائر للحرب مع قوات التحالف ضد ألمانيا كان أحد ابناء حساني على الأقل ضمن المجندين.
عند الاختلاف الذي نشأ بين بومين وبعض قيادات الثورة وما إنجر عنه من إعتقالات كانت أحد أبناء حساني ضمن ضحاياه.
عند حرب 67 ضد إسرائيل كان أحد أناء حساني ضمن القوات.
أما في السنوات الأخيرة فكل الأحداث الكبرى كان لحساني نصيب منها :
- دفعت حساني شهداء ضمن مختلف أسلاك الأمن : شرطة - جيش - شباب الخدمة الوطنية
- في تفجير مطار هواري بومدين كان أحد أبناء حساني ضمن الضحايا.
- في فيضانات باب الوادي مات أكثر من 7 من أبناء البلدة
- في الزلزال مات أيضا عدد من أبناء البلدة.
- سقوط الطائرة في تمنراست كان ضمن الضحايا أحد أبناء البلدة.
ولعل الحديث السعيد الذي شهده الوطن وهو تتويج وفاق سطيف بكأس رابطة العرب كان أحد أبناء حساني ضمن الأشخاص الذين كان لهم الفضل في هذا التتويج.
أرجو ألا أكون قد نسيت بعض الأحداث وإن كان ذلك فعلى الأخوة إضافتها.
فعند تجنيد المستعمر لأبناء الجزائر للحرب مع قوات التحالف ضد ألمانيا كان أحد ابناء حساني على الأقل ضمن المجندين.
عند الاختلاف الذي نشأ بين بومين وبعض قيادات الثورة وما إنجر عنه من إعتقالات كانت أحد أبناء حساني ضمن ضحاياه.
عند حرب 67 ضد إسرائيل كان أحد أناء حساني ضمن القوات.
أما في السنوات الأخيرة فكل الأحداث الكبرى كان لحساني نصيب منها :
- دفعت حساني شهداء ضمن مختلف أسلاك الأمن : شرطة - جيش - شباب الخدمة الوطنية
- في تفجير مطار هواري بومدين كان أحد أبناء حساني ضمن الضحايا.
- في فيضانات باب الوادي مات أكثر من 7 من أبناء البلدة
- في الزلزال مات أيضا عدد من أبناء البلدة.
- سقوط الطائرة في تمنراست كان ضمن الضحايا أحد أبناء البلدة.
ولعل الحديث السعيد الذي شهده الوطن وهو تتويج وفاق سطيف بكأس رابطة العرب كان أحد أبناء حساني ضمن الأشخاص الذين كان لهم الفضل في هذا التتويج.
أرجو ألا أكون قد نسيت بعض الأحداث وإن كان ذلك فعلى الأخوة إضافتها.